لم يتم العثور على نتائج
إظهار كل النتائج
الإثنين, مارس 1, 2021
21 °c
Ouargla
16 ° الأربعاء
16 ° الخميس
16 ° الجمعة
14 ° السبت
13 ° الأحد
  • الرئيسية
  • الحدث
  • جنوب توب
  • حراك إجتماعي
  • رياضة
  • ثقافة
  • المزيد
    • هاي تاك
    • أسواق
    • إقتصاد
    • الموضة
    • الواجهة
    • بورتريه
    • تاريخ
    • تحليل
    • تعليق
    • تقرير
    • رمضانيات
    • ريبورتاج
    • سياحة
    • سياسة
    • صحة
    • عمران
    • فن
DjanoubCom
جنوب.كم منصة إعلامية رقمية تنتج محتوى متعدد الوسائط يسلط الضوء على ديناميكية المجتمع الغائبة عن وسائل الاعلام التقليدية وتسعى الى تمكين المواطن، الشباب والنساء والفئات المهمشة البعيدة عن اهتمام أصحاب القرار، من المعلومة الصحيحة والحلول المتاحة بسرد حكاياتهم وقصص نجاحاتهم
  • الرئيسية
  • الحدث
  • جنوب توب
  • حراك إجتماعي
  • رياضة
  • ثقافة
  • المزيد
    • هاي تاك
    • أسواق
    • إقتصاد
    • الموضة
    • الواجهة
    • بورتريه
    • تاريخ
    • تحليل
    • تعليق
    • تقرير
    • رمضانيات
    • ريبورتاج
    • سياحة
    • سياسة
    • صحة
    • عمران
    • فن
DjanoubCom
لم يتم العثور على نتائج
إظهار كل النتائج

من رأى منكم قارئا فليحببه

محمد أيمن حمادي بقلم محمد أيمن حمادي
26 يناير 2019
في أهم المواضيع, تحليل, ثقافة
A A
0
الرئيسية أهم المواضيع
101
مشاركات
125
مشاهدات
شاركه في فيسبوكشاركه في تويترشاركه في بنتريستشارمه في لينكدإن

المجتمع والمشهد الثقافي في حاجة ماسة اليوم إلى قارئ جيد بدل القارئ العادي. ومن حق أي شخص طرح التساؤلات حول الفرق بينهما، خاصة وأننا كنا قبل أشهر مع موعد ثقافي هام في حياة الفرد الجزائري ألا وهو المعرض الدولي للكتاب.

بلغ عدد زوّارالسيلا لهذا العام وخلال عشرة أيام فقط ما يتجاوز عتبة المليوني زائر، ألا نجد منهم 70 بالمائة من القراء؟ وكم هو عدد القراء الجيدين في تلك النسبة؟ وما الذي يميز القارئ الجيد عن القارئ العادي؟

العديد من التساؤلات يمكن طرحها في إطار هذا الموضوع الذي بات مهما، لأننا وفي خلال عشرة أيام يكون عدد الزوار لمعرض الكتاب يفوق المليونين، في الحقيقية هو أمر جيّد ومؤشر يبشر بالخير، بغض النظر عن نوع الزوار ونوع الكتب الأكثر مبيعا، إلا أننا من بين تلك الأعداد الهائلة لا نجد منهم 70 بالمائة قارئا وهذا الذي نبحث عنه.

 لكن الأمر الأهم من ذلك هو كيف نجد قارئا جيدا بين تلك الأعداد؟ ولماذا القارئ الجيد بالتحديد؟ وما الذي يجعله أكثر أهمية من القارئ العادي؟ يمكن طرح العديد من التساؤلات حول هذا الموضوع والبحث لها عن حلول منطقية، لأنه نقطة مهمة وأساسية، لأننا في حاجة للإنسان الذي يتحلى بالإنسانية لا الذكورة والأنثوية وقبل أن يكون قارئا أيضا، ان يكون قارئ جيد بدلا من قارئ عادي.


شاهد اكبر معرض للكتاب بالجزائر في الصالون الدولي للكتاب
لإسلام لهواولة

القارئ العادي هو ذالك الذي لا تحركه نفسه للنبش عن خبايا ما يقرأه، يتقبل بصمت ويمر، لا يتحرك وجدانه، لا يقارن ولا يتمعن، يمر مرور الكرام، قارئ لا يتفاعل مع النص والمشهد الثقافي، لا يناقش ما يقرأ يلتهم كلّ ذلك في صمت.

في حين أن الكاتب يحتاج إلى من يناقشه في أفكاره وفي ما يكتب، الكاتب يحب القارئ الذي ما إن تمرّ أمامه كلمة إلا ووضع لها ألف حساب، الكاتب في كلمة يحتاج لقارئ جيد حقيقي، يتفاعل مع نصوصه، يزداد رصيده الإنساني قبل أن يزداد رصيده الفكري والمعرفي والثقافي، أمّا القارئ الذي يقرأ مائة كتاب ولا يناقش أفكار كتاب واحد فيها هو عادي ميت، ونحن في غنى عنه.

إن القطيعة التي نعيشها اليوم بين القارئ والكاتب تعتبر بمثابة ركود قراءاتيّ، والمشكل هذا يعود لسببين تساؤليين: هو أن الكاتب لا يقدم ما هو جديد ومثير؟ أم أن القارئ يتكاسل ولا يؤدي دوره الحقيقي؟ لكن إن عرفنا السبب الذي أدّى إلى هذه القطيعة سنكون أمام تساؤل آخر وهو ما الذي أّدّى لهذا؟ ومن المسؤول الذي اشتغل على أن تتواجد هذه القطيعة؟

وبالحديث عن المعرض الدولي للكتاب لهذه السنة الذي جلب عدد هائل من الزوار أيمكنه أن يمدنا بنسبة معتبرة من القراء الجيدين الحقيقيين؟ أجدني أتفحص جوّ القراء وأنني واحد منهم، القليل منهم من تشغله القضايا الثقافية ومآلها في البلاد، حيث أصبح المجتمع يرى الثقافة مكمل للحياة الإنسانية وليس ضرورة حياتية، وأن البعض أصبحت الثقافة تعني لهم الحفلات والمهرجانات الغنائية والفنية، وهنا نصبح في مشكل إعادة برمجة عقول العامة على أن مجال الثقافة واسع وأنه ليس بمكمل للحياة الإنسانية.

وعن الذي يخلق القارئ الجيد والحقيقي، هو الوسط العائلي والمدرسي، فإذا كان الآباء والمعلمون والأساتذة يدربون أبناءهم وطلبتهم على أساسيات أو فن طرح السؤال الذي يولد لديهم فيما بعد بذرة القارئ الجيد والواعي، وأيضا مناقشة ما يقرؤونه معهم يترك لديهم سيمة القارئ الحقيقي الذي نحن بحاجة إليه.

إننا نعاني أزمة قرّاء جيدين حقيقيين بدل القارئ الفاتر الذي لا يساعد على خلق جو نقاش بين الكاتب والجمهور، الوضع الثقافي في أزمة ونحن في حاجة لقارئ، فمن رأى منكم قارئا فليحببه  

علامات : أزمةالجزائرالقارئالمقروئية
مشاركة101تويتPinمشاركة
المقال السابق

انهزام تاريخي لمستقبل الرويسات أمام شباب قسنطينة

المقال التالي

وفاة مراد مدلسي

محمد أيمن حمادي

محمد أيمن حمادي

محمد أيمن حمادي، 16 سنة، كاتب من برج عمر إدريس. أصغر مؤلف في معرض الكتاب الدولي بالجزائر لسنة 2018 و سفير الادب المدرسي الجزائري

RelatedPosts

بحيرات تقرت
أهم المواضيع

بحيرات تقرت: تنوع بيئي وجاذبية سياحية في حاجة الى تثمين

رميساء ورقلي صانعة مواد تجميل طبيعية
Ouargla

رواد : لقاء خاص مع رميساء ورقلي، مقاولة في صناعة مواد التجميل الطبيعية على صفحة جنوبكم بالفيسبوك

نعيمة تواتي
أهم المواضيع

نعيمة تواتي .. من منبر الإذاعة إلى فضاء التأثير المجتمعي

الاستاذ سي كبير
أهم المواضيع

د. أحمد التجاني سي كبير : ” التكنولوجيا عصفت بالنصوص الشعبية فزادتها انتشارا بين الناس”

ابراهيم مراد مستشار الرئاسة
أهم المواضيع

من تيميمون مستشار الرئاسة : “تنمية مناطق الظل تعكس الإرادة القوية للسلطات العليا للبلاد في تحسين ظروف حياة المواطنين”

الرئيس عبدالمجيد تبون
أهم المواضيع

الرئيس تبون يترأس جلسة عمل حول المشروع التمهيدي لقانون الانتخابات

المقال التالي
مراد-مدلسي

وفاة مراد مدلسي

احتجاجات المغير

غضب متواصل في المغير بعد وفاة أربعة أشخاص بالطريق الوطني 03

Please login to join discussion

جنوب.كم

منصة إعلامية رقمية تنتج محتوى متعدد الوسائط يسلط الضوء على ديناميكية المجتمع الغائبة عن وسائل الاعلام التقليدية وتسعى الى تمكين المواطن، الشباب والنساء والفئات المهمشة البعيدة عن اهتمام أصحاب القرار، من المعلومة الصحيحة والحلول المتاحة بسرد حكاياتهم وقصص نجاحاتهم

القارئ
لم يتم العثور على نتائج
إظهار كل النتائج
  • الرئيسية
  • الحدث
  • جنوب توب
  • حراك إجتماعي
  • رياضة
  • ثقافة
  • المزيد
    • هاي تاك
    • أسواق
    • إقتصاد
    • الموضة
    • الواجهة
    • بورتريه
    • تاريخ
    • تحليل
    • تعليق
    • تقرير
    • رمضانيات
    • ريبورتاج
    • سياحة
    • سياسة
    • صحة
    • عمران
    • فن

© 2020 djanoub.com